السبت، 30 أبريل 2022

جريدة طيف تحاور المبدعة شيرين محمد يسين



جريدة طيف تحاور المبدعة شيرين محمد يسين

حاورتها: آية مصيلحى 

حديقة الإبداع مليئة بالأزهار، هناك زهرة يافعة جميلة تحب أشعة الكلمات ونبض الحروف، الكاتبة الناشئة شيرين محمد يسين السيرة الذاتية لدى الكاتبة شيرين محمد يسين، تبلغ من العمر 16 عاماً من محافظة قنا، كاتبة ومحررة ومصممة.

تكتب خواطر وروايات، شاركت في العديد من الكتب الورقيه المجمعة.

لديها كتب فردي إلكتروني والعديد من الكتب الإلكترونية المجمعه.


مشرفة ف كيان صمت الحروف. 

ومحررة لدي قناة موج الإخباريه.


عزيزتي شيرين ماشاء الله لديك مؤلفات ومشاركات لا بأس بها وأنتي بعمر صغير حدثيني من إكتشف موهبتك في الإبداع الأدبي ؟؟


_أكتشفت موهبتي بنفسي مع مساعدة بعض الناس مثل أبنة عمي والكاتبة نهلة رفعت. 



الكتب الجامعة إلكترونية أم ورقية؟؟؟


_الأثنين فقد شاركت في كُتب آلكترونية وورقية مجمعه. 





من كان الداعم الأول لشرين؟؟؟


_الكثير من الأشخاص ولا أستطيع أن أنسي أحد منهم فعلي رأسهم أمي وأبي وأبنة عمي وبعض أصدقائي والأستاذ والمربي الفاضل مستر حسني رياض. 




هل لديك أوقات معينة أو مخصصة للكتابة؟؟؟؟


_في أوقات الفراغ أحياناً





عناوين الكتب الجامعة هل تم إختيارها قبل كتابة المحتوى ؟


_لا..،لأن بعضهم كانت إرتجال علي موضوع محدد من قبل الكيان أو المبادرة. 




ماعلاقتك بقصص الرعب ؟؟؟؟


_علاقة عكسية تماماً.. لا أكتبها ولا أقرأهاا حتي. 






جميل أن يملك الشباب الخيال لأن من التخيل تتجسد الأفكار وتتبلور مارأيك؟


_نعم أتفق فإن الخيال هو سبب إلهام كل كاتب ووهبه للأفكار. 






جميلتي شيرين أنتٍ شابة مصرية طموحة لديك ميولات وأهداف ماهو هدفك من الكتابة وهدفك من الدراسة ؟؟؟


_هدفي في الكاتبة أن يكون لي كتاب ورقي فردي وأن أكون كاتبة يحب كتاباتها الجميع. 

_أما عن هدفي في الدراسة أن ألتحق بالكلية المناسبة. 




عناوين الكتب الجامعة جمعت بين الحزن والألم هل شيرين إنسانة حزينة وهل تكتب من أجل الإستفراغ؟


_ لستُ بإنسانه حزينة ولكن أميل إلي الكتابات الحزينة ولا ع

اعني أنا كل كتابات الكاتب حزينه أنه هو حزين أيضاً.












كلمة فى نهاية حوارك؟؟! 

أريد أن أوجه كلمه لكل كاتب ولمن يقرأ هذا الحوار أستعن بالله ولا تعجز ولا تتخلي عن حلمك فأنا أتفق مع المقولة"طول م أحلامك ف طوعك كمل وأمشي لقدام مش نهاية الكون وقوعك النهاية ف الإستسلام"



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق