جريدة طيف تحاور المبدعة تغريد محمد عيد
حاورتها اية مصيلحي
وها هنا نحن فى حديقة الابداع مليئة بالزهور، زهرة يافعة وجميلة تحب اشعة الكلمات ونبض الحروف الكاتبة الناشئة الإسم /تغريد محمد عيد
السن/ ١٩ سنه
المحافظة/ الجيزه
أعمالي/ كتاب ورقي مُجمع "الواقع والمستقبل" ، كتاب إلكتروني مُجمع"القشيب" ، كتاب ورقي مُجمع "تخاريف"
عزيزتي تغريد ماشاء الله لديك مؤلفات ومشاركات لا بأس بها وأنتي بعمر صغير حدثيني من إكتشف موهبتك في الإبداع الأدبي ؟؟
_ أنا من إكتشفتُ نفسي فَ بمرورُ الوقت وجدتُ أنني أصنعُ ثغراتٍ لنفسي لتُلهمني للكتابة.
الكتب الجامعة إلكترونية أم ورقية؟؟؟
-متنوعة بين إلكترونية وورقية
من كان الداعم الأول لتغريد ؟؟؟
_والدي ووالدتي وخالي وأصدقائي أسألُ الله أن يجازيهم عني كل خير.
هل لديك أوقات معينة أو مخصصة للكتابة؟؟؟؟
_ليس لدي أوقاتٌ معينةٌ أكتُب فيها، الكتابةُ إلهامٌ رباني حينَ يأتي وقتها أكتُب .
عناوين الكتب الجامعة هل تم إختيارها قبل كتابة المحتوى ؟
_عناوين الكتب تم إختيارها من قِبل المشرفين .
ماعلاقتك بقصص الرعب ؟؟؟؟
_ لا أُفضلها وينتابني شعورٌ بالخوف منها.
جميل أن يملك الشباب الخيال لأن من التخيل تتجسد الأفكار وتتبلور مارأيك؟
_ لولا التخيلُ ما نَبعت الكتابة، التخيل دائمًا هو سبيلنا الوحيد لصُنع المجد والتقدم.
جميلتي تغريد أنتٍ شابة مصرية طموحة لديك ميولات وأهداف ماهو هدفك من الكتابة وهدفك من الدراسة ؟؟؟
_ كلُّ هدفي من الكتابة هو أن أترُك داخل قلبِ كُل من قرأ لي أملٌ داخل قلبة، وأن أكون مصدرَ فخرٍ لأهلي وأصدقائي، وأتمنىٰ وبشدة كما قال الراحل رحمةُ الله عليه "أحمد خالد توفيق" أريد أن يقال حينَ رحيلي جعلَ الشباب يقرأ
عناوين الكتب الجامعة جمعت بين الحزن والألم هل تغريد إنسانة حزينة وهل تكتب من أجل الإستفراغ؟
_ ليسَ حزنٌ دائم فَلطفُ الله يغمُر قلبي، ولكن تمُر بعض المواقف تستدعي الحزن، فأُفرِغ ما بقلبي داخلَ كتاباتي .
حاجه من كتاباتك؟!!
هناك بعض الكلمات التي مرَّت علىٰ مسامعي، كنت أسمعها بإسلوبٍ فُكاهي " الغاوي يسافر لحبيبُه بلاد" !! أيُّ غاوي هذا، أيُّ مُغفلٍ يترك حياتُه ونومتُه الهادئة كي يذهب لأحدهم ويطمئن عليه! إنهم بُلهاء حقًا
إلىٰ أن ظهرت هي،ضحكاتها ، نظراتها ، جنونها المُبالغ بِه، عصبيتها المُفرطه، قلبت حياتي رأسًا علىٰ عقِب، ومنذُ ذلك الحين وأنا أُريد تصحيحَ هذه المقولةِ وأجعلها " الغاوي يحتل لحبيبة بلاد".♥️
شكرا لكى للغاية عزيزتي تغريد استمتعت بهذا الحوار كثيرا
الى اللقاء فى حوار اخر... ❤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق