حاورتها: آية مصيلحى
حديقة الإبداع مليئة بالأزهار، هناك زهرة يافعة جميلة تحب أشعة الكلمات ونبض الحروف، الكاتبة الناشئة مريم حسام،تبلغ من العمر 15 عاماً، المحافظه: الدقهليه.
كاتبه خواطر وروائيه.
تكتب رومانسي وحَزين.
شاركت ف العديد من الكتب الالكترونيه ( افكار تائهه، حواديت الليل، لطف كاتبه) وكِتاب مجمع ( تخاريف).
عندي جروب بكتب فيه وبدعم فيه المواهب غَيري.
عزيزتي مريم ماشاء الله لديك مؤلفات ومشاركات لا بأس بها وأنتي بعمر صغير حدثيني من إكتشف موهبتك في الإبداع الأدبي ؟ أنا اكتشفته لِوَحدي.
الكتب الجامعة إلكترونية أم ورقية؟؟؟
الاتنين.
من كان الداعم الأول لمريم ؟؟؟
سَلمي فراج ( البيست).
هل لديك أوقات معينة أو مخصصة للكتابة؟؟؟؟
يوم الجمعه كل اسبوع.
عناوين الكتب الجامعة هل تم إختيارها قبل كتابة المحتوى ؟
تخاريف، لا.
ماعلاقتك بقصص الرعب ؟؟؟؟
لا أفضلها نهائيا.
جميل أن يملك الشباب الخيال لأن من التخيل تتجسد الأفكار وتتبلور مارأيك؟
رأيي ان التخيل شئ جميل بالفعل ويُشعرك بالامل شئ ما.
جميلتي مريم أنتٍ شابة مصرية طموحة لديك ميولات وأهداف ماهو هدفك من الكتابة وهدفك من الدراسة ؟؟؟
هدفي من الدراسه الصيدله بفضل الله، لَربما كاتبه.
لما اخترتى هذا التخصص؟!!
لان هذا حلمى من صغري
عناوين الكتب الجامعة جمعت بين الحزن والألم هل مريم إنسانة حزينة وهل تكتب من أجل الإستفراغ؟ انا انسانه حزينه بس مش لحَد معين يعني شويه كِده وشويه كِده، لا بل لاني أحب أن أكتب.
كلمة في نهاية حوارك؟!!
حَـتـمـا سـتـنـجح فَلا تـسـتسـلـم. 🌚
كان معكم: آية مصيلحى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق